رؤساء عرب يتقاضون رواتب شهرية من السي أي أيه

هيكل: "عقد نفسية" قادت ملوك الأردن إلى إسرائيل إفتكار البنداري http://www.islamonline.net/servlet/S...&ssbinary=true هيكل قدم "تحليلا نفسيا" لشخصيات حكام العائلة الهاشمية في الأردنأرجع الكاتب الصحفي المصري محمد حسنين هيكل ما وصفه بـ"العلاقة الوثيقة جدا" بين الملك الأردني الراحل حسين وبين إسرائيل وأمريكا و"تقلب" مواقف الملك من القضايا العربية خاصة في أوقات الأزمات إلى كم كبير من "العقد النفسية والفكرية التاريخية" التي ورثها عن أبيه وجده، مستندا في ذلك إلى "وثائق" عبارة عن كتب ومذكرات عربية وأجنبية وشهادات أحياء، منهم زوجته الملكة نور، والرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر. وفي برنامجه الأسبوعي "مع هيكل" على فضائية "الجزيرة" القطرية بثته مساء الخميس أسهب الكاتب المصري في تقديم "تحليل" نفسي لمكونات شخصية كل من الملك عبد الله الأول (جد الملك حسين)، والملك طلال (والد الملك حسين) التي صاغتها الأحداث السياسية والعائلية التي عاصرها الملكان وجعلتهما "معبأين بأحقاد وكراهية لا حدود لها" تجاه الدول العربية المحيطة، وجعلت الملك الحسين من بعدهما "أكثر جنوحا" إلى أعداء الأمة بدءا من الإنجليز مرورا بالأمريكان ووصولا إلى إسرائيل، على حد قوله.استمع:
التاريخ السري للعائلة الهاشمية
طالع أيضا:
هيكل: الحكام العرب عرايا أمام المرايا
وبدأ هيكل بالحديث عن الملك عبد الله الأول (1882- 1951) الذي أسس المملكة الأردنية على أرض شرق الأردن بمساعدة بريطانيا عام 1921 تحت اسم إمارة شرق الأردن، وكان من ثمار ذلك علاقات طيبة بين عبد الله والزعماء اليهود الذين أسسوا إسرائيل فيما بعد، وكان أول العرب الداعين إلى حل المشكلة بين العرب واليهود سلميا عام 1946 ثم الداعين إلى القبول بقرار تقسيم فلسطين بين الجانبين. غير أن الملك عبد الله -بحسب هيكل- فوجئ بما اعتبره "خيانة" من الإنجليز له عندما دعموا تنصيب أخيه الأمير فيصل الهاشمي ملكا على العراق بدلا منه، خاصة أن شرق الأردن كان فقيرا جدا مقارنة بخيرات العراق، ومن جانب آخر كان ينظر إلى السعوديين على أنهم من طردوه من الحجاز ليتولوا هم إمارتها، وكان كذلك يكره المصريين لأنه اعتبرهم حلفاء للسعوديين."وهذه الكراهية المتعددة المغلفة بمشاعر المرارة والسخط والضعف جعلت الملك عبد الله ومن جاء بعده من الهاشميين يتحدثون بمليون لغة، ويظهرون دائما خلاف ما يبطنون، ومتقلبين في المزاج وفي المواقف تجاه الأشياء والدول والشخصيات".وزادت عقدته -يواصل هيكل- بظهور البترول الذي جعل من السعودية والعراق دولتين ضخمتين ماليا مقارنة بأرضه الفقيرة، ورغم أن الدول العربية حاولت طمأنته وتقريبه بإسناد قيادة الجيش العربي الذي توجه لإخراج اليهود من فلسطين عام 1948 فإنه لم يطمئن، وبدأ اتصالات خفية مع الزعيمة الإسرائيلية جولدا مائير قبل الحرب بيوم، واتفق معها على أشياء -لم يذكرها هيكل- رغم أنه قائد الجيش العربي المقرر أن يحاربها في اليوم التالي.وعلق هيكل على ذلك بقوله: "لا أصف ذلك بالخيانة؛ فهذه كلمة قيلت مرارا وتكرارا، ولكنها عقدة من عقد التاريخ"، مذكرا بأن الأمر انتهى باغتيال عبد الله على يد فلسطينيين خلال زيارة له إلى المسجد الأقصى عام 1951.الملك طلالوعن الملك طلال يقول هيكل: إنه ورث "قلق أبيه وخوفه وكراهيته لعائلة الملك فيصل في العراق وللسعوديين والمصريين والشوام وغيرهم، وزاد على ذلك كراهيته لأبيه نفسه، وورث عنه عقده النفسية حتى تحولت بداخله إلى عقد مرضية، أدت به أحيانا إلى محاولة إلقاء أحد أبنائه من النافذة؛ وهو ما أدى لعزله قبل مرور عام على حكمه، وإسناد الحكم لولده حسين رغم أن الأخير لم يكن قد تجاوز السابعة عشرة من العمر".الملك حسينويقول هيكل عن الملك حسين: إن الخلفيات التي ورثها عن جده وأبيه، وطبيعة الظروف التي تولى فيها الحكم، إضافة إلى سنه الصغيرة، جعلته "معقدا أكثر بكثير" من السابقين له، فكانت شخصيته "متقلبة وتحمل تناقضات كثيرة، رأيتها بنفسي مرات كثيرة"، بحسب ما يشهد هيكل.وضرب مثالا على ذلك بأن الملك حسين كان معجبا جدا بجمال عبد الناصر في بداية قيام الثورة عام 1952، حتى إنه كان يضع صورته في غرفة النوم، وكان من أوائل الحكام العرب الذين زاروا القاهرة عام 1954؛ ظنا منه أن مصر الثورية ستبتعد عن السعودية والعراق، إلا أن الأمر تحول تماما بعد معركة 1956؛ حيث تصور أن النظام المصري رغم انتصاره في المعركة على إنجلترا وفرنسا وإسرائيل سيتلاشى قريبا بعد أن دخلت الولايات المتحدة حلبة الصراع في الشرق الأوسط.واتهم هيكل الملك حسين في هذا الصدد بأنه دخل في تحالفات مع المخابرات البريطانية ووكالة الاستخبارات الأمريكية (سي آي إيه) ضد مصر، وشارك في بعض محاولاتهم لتدبر انقلاب ضد الرئيس عبد الناصر، كما شارك في تدبير إنهاء دولة الوحدة بين مصر وسوريا عام 1961؛ وهو ما أساء لعلاقته مع الحكومة المصرية بشكل كبير.واستدل الكاتب المصري بكتاب لياكوف هرتزوج -وهو حاخام يهودي سابق وسفير إسرائيلي فوق العادة- تناول فيه تطور علاقة الملك حسين مع إسرائيل في الستينيات، والذي جاء فيه أنه في بداية عهد الملك حسين "كان الاتصال غير مباشر مع تل أبيب، حيث كانت والدته الملكة زين وخاله يتوليان المهمة نيابة عنه، ولكن عقب نكسة 1967 بدأ الاتصال المباشر مع تل أبيب عن طريق هرتزوج نفسه، الذي نقل عن الملك قوله إنه راغب في الصداقة مع إسرائيل، ولا ينتمي لأي حلف يعاديها".وقبل هذا بشهور قليلة -يواصل هيكل- التقى بالرئيس عبد الناصر في القاهرة، مؤكدا له أنه "رهن المعركة" المنتظرة، وتحدث عن الواجب المقدس في حماية الحقوق العربية من العدوان الإسرائيلي.راتب من الـ سي آي إيهكما استدل على العلاقة غير التقليدية بين الملك حسين وبين (سي آي إيه) بمذكرات بن برادلي رئيس تحرير صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية في السبعينيات، وجاء فيها أن زميله الصحفي الشهير بوب وودوارد أخبره أنه رأى اسم زعيم عربي على قائمة المدفوعات الشهرية التي تدفعها الاستخبارات، ولكنه يريد الوصول لمصدر موثوق جدا كي يستطيع نشر هذا الخبر.وفور علم برجينسكي، مستشار الأمن القومي في إدارة الرئيس الأمريكي وقتها جيمي كارتر، أوصل الصحفيين الاثنين بالرئيس الذي استقبلهما وأكد لهما صحة المعلومة، وأن ذلك الزعيم هو الملك حسين بن طلال الذي قبض راتبا شهريا من الاستخبارات لمدة 20 عاما، إلا أنه حثهما على عدم نشرها؛ حفاظا على العلاقات بين إدارته والدول العربية، ولكن الصحفيين نشرا القصة.واعتبر هيكل أن مذكرات بن برادلي وما نشر عن هذه الواقعة في "واشنطن بوست" بمثابة "مصيدة التاريخ" للملك حسين بن طلال التي كشفت ما ظن أنه سيظل طي الكتمان.وقال هيكل: إن معظم الأسماء المذكورة ما زال أصحابها أحياء يمكن أن يتم التأكد منهم مما قال.وفسر هيكل قبول الملك حسين تلقي أموال من (سي آي إيه) بأنه كان "يتملكه الحقد وهو يرى عدوّيه، السعودية والعراق، يزدادان غنى وثراء مع تزايد تدفق حقول النفط مقارنة بضآلة موارد الأردن، فبحث عن نوع من التعويض وجده في وكالة الاستخبارات الأمريكية".وانتهت الحلقة عند هذا الجزء، ومن المتوقع أن يتم استكمالها الخميس القادم
http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=347334

Informes oficiales confirman farmacéutica israelí están detrás de la liberación del virus de la gripe porcina. ¿Obama era el objetivo?

TRADUCCIÓN AUTOMATICA DE:
"The Voice of the White House : Washington, DC, 10 de mayo de 2009: "

Por mucho que me gusta hacer frente a la saturación increíble de las teorías de conspiración que tengo que revisar en el día a día, vi un informe a principios de esta mañana me sentí que tenía que transmitir a la opinión pública , tal como está. No puedo sólo en exploración, ya que está clasificada con un número muy limitado de lectores COSMIC pero pueden, y han copiado a cabo las principales partes del mismo y, tras una apropiada reescritura, estoy enviando a cabo.
Ahora hay un mini-curso de una epidemia de gripe porcina barriendo el mundo, pero puedo ver casi nada acerca de cómo, o cuando, en realidad comenzó.

Por supuesto, que se inició en Mexico, probablemente la ciudad de México, y se sentó en forma deliberada por el gobierno mexicano, ya que coincidió con el descanso de primavera y los mexicanos no quiso advertir de la enorme ejército de América para los adolescentes que en ese país ignorante cada año, el rubor con buen dinero. Retrasando notificación oficial de la enfermedad, que le permitió difundir en todo el mundo, pero que no es la cuestión. Después de todo, ¿qué puedes esperar de un país cuya ave nacional es la mosca?

Parece que una compañía farmacéutica israelí, Teva Pharmaceutical Industries Ltd, una de las más grandes del mundo con 28.000 empleados en 50 países, compró a un IVAX Corporation que había en los laboratorios de la Ciudad de México. Teva ha estado trabajando en la búsqueda de vacunas y medicamentos para una serie de diferentes enfermedades humanas y se hizo cargo de la labor de IVAX que también produce medicamentos y vacunas para el consumo humano sino que también hizo extensiva la experimentación en el campo veterinario.

Parece ser que en algún momento de finales de marzo de este año, uno de los temas de la prueba Teva desarrollado una forma de peste porcina / gripe aviar que no respondan al tratamiento médico pero la empresa a cargo del programa (el desarrollo de una vacuna para varios diferentes formas de la especie porcina / gripe aviar) no eran conscientes de esta situación y permitió a los sujetos de prueba a salir de sus instalaciones y entrar en el público. Cuando el sujeto de prueba murió, le tomó dos semanas para la empresa para averiguar acerca de esta y como la infección se está extendiendo, en vez de hablar, se queman rápidamente resmas de documentos de prueba y destruyó los registros de su objeto de prueba.

El CDC se ha enterado de que el tipo de peste porcina / trata la gripe aviar "tiene el potencial de causar una pandemia" que podría "haber los mismos efectos que el 1918 la gripe" epidemia que causó la muerte de 30-50 millones de personas en todo el mundo y no daño terrible a la economía mundial.
Es evidente que se trataba de un lamentable accidente, pero tratando de cubrirlo, el daño potencial podría ser más allá de nuestras creencias. Ni las autoridades mexicanas o de la empresa farmacéutica que admitir que nada de esto y, al igual que la falta de miles de millones de Bernie Madoff, no en una autoridad en los Estados Unidos, Mexico o Israel se ocupará de que, con la esperanza de que la gripe rampante en todo el planeta se no sea o pandemia mortal.
¿Qué se puede hacer acerca de esta tragedia de los errores? Nada en absoluto. Sin embargo, a diferencia de un terremoto mayor, esto no es un acto de Dios, sino un acto del hombre. "

Pharmaceutical, Biogeneric and API development
manufacture and marketing
Pasaje Interlomas No. 16 - 5to. piso
Col. San Fernando La Herradura
CP 52784 Huixquilucan
Edo. de Mexico

Phone: +(52)-55-5950-0200

Fax: +(52)-55-5950-0201

Berri: Líbano Tiene Derecho a Recobrar su Territorio por Todos los Medios

03/05/2009 El presidente del Parlamento libanés, Nabih Berri, dijo el domingo que cualquier retirada israelí de los territorios libaneses ocupados no significaba que la entidad sionista se hubiera transformado de repente de “una entidad racista y extremista en una pacífica, que ofrece regalos.”

Hablando durante un encuentro en el pueblo sureño de Msayleh, Berri recordó que la ocupación israelí de algunos territorios libaneses en violación de la Resolución internacional 1701 era otra prueba de la deshonestidad israelí en lo que se refiere a su actitud hacia las resoluciones de las Naciones Unidas y de su intención de desafiar la voluntad internacional.

“Si Israel se retira del pueblo de Gayar antes o después de las elecciones parlamentarias o antes o después del viaje del primer ministro israelí Benyamin Netanyahu a Washington, aún así la violación israelí de todas las resoluciones internacionales resulta evidente,” dijo Berri.

Él dijo que Líbano tenía el derecho de recuperar cada palmo de su territorio a través de todos los medios disponibles garantizados por la ley y el Derecho, incluyendo el derecho a resistir a una fuerza de ocupación. Él dijo también que las elecciones no deben llevar a que los libaneses desvíen su atención con respecto al objetivo de hacer frente a las intenciones hostiles de la entidad sionista y reafirmó la necesidad de fomentar la unidad nacional, de la que dijo que había sido y continuaría siendo la base fundamental de la resistencia frente a Israel.

Berri se preguntó si la súbita retirada israelí podría formar parte de la maniobra militar que se espera se desarrolle entre el 31 de marzo y el 4 de junio. Él concluyó diciendo que las redes de espionaje israelí que fueron descubiertas en Líbano en los pasados meses ponían de manifiesto “la intención (de Israel) de atacar Líbano, su estabilidad y su seguridad.”

almanar
_______________

OPINIÓN de Garbi:

Las próximas elecciones en Líbano están destapando lo que muchos hace tiempo conocíamos.
Hablar del terrorismo de estado no es fácil, que se lo pregunten a los que han sufrido el ataque del más mortífero estado terrorista inventor y ejecutor del terrorismo internacional.

Las autoridades libanesas han detenido desde el mes de enero a varios integrantes de una célula de espías vinculadas al Mossad israelí que funcionaba en Líbano, uno de los detenidos el palestino (A.A.) era el primo de Abdul Rahman Awad, que se cree que es el sucesor del líder de Fatah al-Islam, Shakir Abssi.

Fatah al-Islam anuncia el nuevo sucesor de Shakir Abssi, el primo es el supuesto agente del mossad.

Fatah al-Islam está detrás del asesinato de los soldados españoles en Líbano y por si no fuera suficiente....Fatah al-Islam y Al-Qaeda en Yemen son los mismo que asesinaron a los turistas españoles en Yemen, éstos dos atentados fueron el aviso ante la posibilidad de que España se negara a ... “ presuntamente España debía autorizar la presencia del ejercito y la inteligencia israelí en territorio español: Zonas marítimas, espacio aéreo y bases de telecomunicaciones clasificados XXX para el entrenamiento y planificación de nuevos atentados terroristas de gran envergadura..” eso sí...Todo PRESUNTAMENTE. Si no pongo presuntamente la “manoseada...traída y llevada fiscalía a la carta...” pasará la vista y no....la gorda....por éste blog, para eso están en otras cosas de máximo interés como ir a los kioscos a recoger lasa revistas de “ El Jueves” por considerarse la caricatura injuriante y objetivamente difamante....
¿casualidad o CaUsalidaD...?

Aquí les dejo otras informaciones muy, pero muy interesantes:

El New York Times dijo el jueves que la decisión de liberar a los cuatro generales detenidos sin cargos desde 2005 por el asesinato del antiguo primer ministro Rafiq Hariri ha sido vista como un duro golpe para el movimiento político liderado por el hijo de Hariri, el líder del Movimiento del Futuro Saad Hariri.

Según el diario norteamericano, responsables libaneses presionarion para retrasar la decisión hasta después de las elecciones. Sin embargo, el diario citó a un responsable judicial, que habló bajo anonimato y dijo que los jueces del tribunal se negaron afirmando que ellos no tenían en cuenta consideraciones políticas.

Sayyed Nasrallah dijo en su último mensaje televisado que el Caso del Mártir Hariri y el TEL Deben Ser Revisados. .

Assad: Conocer a los Asesinos de Hariri Será Muy Útil para Siria
El presidente sirio Bashar al Assad dijo el domingo que tenía interés en escuchar la decisión final del Tribunal Especial para el Líbano, respaldado por la ONU, que investiga el asesinato del ex primer ministro libanés Rafiq Hariri.

Algunos investigadores señalaron en su día que habían encontrado evidencias de que responsables de inteligencia sirios y libaneses estaban vinculados a esta muerte, pero Damasco ha negado cualquier implicación y Assad manifestó a la televisión francesa que esperaba que el tribunal aclarase el tema.

En declaraciones a France 3, Assad dijo que “el conocer quien cometió este crimen será muy útil para Siria,” admitiendo que algunas partes sospechaban que pudiera existir una implicación siria en este asunto. “Cuando este tema quede aclarado totalmente nos sentiremos muy felices y aliviados.” SEGUIR LEYENDO en español...